[align=right]الهامة العالية القامة الشامخة الشريف علي بن عبدالرحيم الوكيل المويلحي سطر ملحمة نثرية في ملك القلوب عبر مقال يتحدث عن نفسه نشر بجريدة الرياض اليوم الجمعة 24-4-1428هـ وفقك الله ياقلعة العطاء وأكثر الله من أمثالك .[/align]
[align=center] [/align] [align=right]تبوك ..تمنحك القلوب [/align][align=right] تبوك ..الحاضرة في وطن الحب السلام شأنها ...كشأن "مدن" أرض الحرمين الشريفين ...زادها الله عزاً وتمكيناً ..ستكون شاهد عصر وحب على أستقبال أحب الناس ..أعز الضيوف ..ملك القلوب الخالد في النفوس ابا متعب عبدالله بن عبدالعزيز الذي بنى له في قلب كل مواطن عربي ومسلم مكانا ومقاماً فمن غير ابا متعب اطال الله عمره أطفأ سعائر الغضب والفرقة في قلوب الأخوة الأشقاء في فلسطين ومن سواه حفظه الله أقنع فرقاء "لبنان .بأن الحب والحوار هو أساس النجاح ... أبا متعب .... حفظه الله لم يعد قائداً محلياً وعربياً بل أصبح من رموز " القادة الإعلام " في مسيرة السلم العالمي ... وما تبنية يحفظه الله لمبادرة السلام العربية إلا دليل على ما يكثره حفظه الله من سجية سويه يريد أن يشمل العالم بها عطفاً ... وحباً ... وسلاماً .... • الملك عبدالله يحفظه الله لم يعد رمزية " الملك " يستحق مكانة و... وإنما أصبح رمزية للفقراء قبل الأغنياء ... فمن غير ملكنا ... الرحوم .... يتأبط ظلمات الليالي ... ليشارك الفقراء همومهم ... ويعترف ... وهو الوفي ... الذي يخاف الله بأن ما يحدث لهؤلاء الفقراء هو مسؤولية ملك .. ووطن .. ومسؤوليته ... • الملك عبدالله بن عبدالعزيز : - لم يكابر ... أو يقول عيب أن تذرف دمعة ملك وهو يحتضن رعاه الله أبناء الشهداء والدين قتلهم يد الضالين المضلين ... وما أروع وفاء الشارع العربي وهو يعلن الحب لهذا القائد الوفي السوي الذي يريد أن يكون البناء البربي واحدا ً .. ومجدا .... فهو يحفظه الله يمقت الفرقة .... ويدعو للوحدة .... • الملك عبدالله بن عبدالعزيز : مناقبه الوفاء والصفح طالما الأمر يخصه .... وكلنا نذكر له حفظه الله بادرة العفو التي أصدرها بحق بعض المغرر بهم من الشعب الليبي ... رغم أن أرادوا به شراً ولكن الله حماة .. لأنه نقي وسوي .. • أن ... تبوك اليوم بادية ... وحافزة ... تعيش الفرحة والبهجة ... بزيارة وجه السعد والخير ... خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وبمعية عضده الأيمن ... الوفي ... ولي العهد الأمين سلطان بن عبدالعزيز ... الذي تعجز الأقلام إن تحكي أو تتحدث عن فضائله العظام ... فأبا خالد يحفظه الله تعضيد العفيف . .. وملتجأ كل محتاج ومر بعد مشيئة الله وقدرته ... وهل سينس التاريخ فضائله ومغانمه الانسانيه الرائدة فهو يحفظه الله ويرعاه ... قال .. إمام الملاً ... ومن منابر قنوات القضاء ... إن مالي ونفسي وأبنائي هم في خدمة هذا الوطن وأهله ... والتاريخ يشهد اليوم بعظم مناقب سموه الإنسانية التي يتبوأ صدارتها مؤسسة الأمير سلطان الخيرية التي لم تعد فخراً محلياً ... بل أصبحت منارة تسترشد بأبحاثها دور العلم الإنسانية والاجتماعية في كل أنحاء العالم ... كما لا ننسى مبادرة سموه في تبني مسابقة محلية وعالية لتشجيع حفظة كتاب الله الكريم للعسكريين والتي وفي عز ... الفرح ... سأعود بالذاكرة إلى ماض لله تنسيناه هذا المناسبة الغالية ... إلا وهو عصر ما قبل مرحلة التأسيس والتي طغى فيها الظالم على العدل ... وجار فيه الجار على جاره ... وانتشرت فيه الآفاق .... الأمراض والآفات .... لم يكن الإنسان أمنا على عرضة وماله .... فكان الحجاج يغادرون دورهم بدموع أقربائهم وأحبائهم فالعودة إليهم ثانية هي الاستثناء والموت والسرقة هي القاعدة ... كان الناس في ظلم وعوز وجور ... وبين أمل في الخفاء ور جاء في المستحيل صلاح صوت المنادي على المنارة في الرياض " إن الملك لله ثم لعبدلعزيز " ومنذ تلك اللحظة تبدل الحال ... وانقلبت التعاسة إلى سعادة ... توطن الأمن ... ارتفع صوت الحق ... وتطور الوطن أرضا وبشرا وأصبحت بلادنا ولله الحمد منارة لملحم وإصلاح وتبوأت عمارة الحرمين الشريفين مكانة لم تستطع حتى التاريخ ... ودراسية الإحاطة بذلك المجهودات التي جعلت من تلك العمارة خيالاً ... ولأننا اليوم ... نحتفل في تبوك ... بفرحة اللقاء ... فإننا الأمانة والفرحة الصرة لن تنسينا جهداً ... لرجل نذر نفسه لتطوير هذه المنطقة الغالية ... فلا غير فهد بن سلطان كان نبراس هذه النهضة التي استمدت العون من الله ثم دعم ولاة الأمر ... وجرى بنا أن نشيد بجهوده ... فهو لم يعط فكره وجهده لتبوك المدينة ... وإنما أعدل فوصلت الخيرات إلى كل قرية ... وهجرة ... يتواصل مع أهل المنطقة بعفية وبساطة ... يزور مريضهم ... ويشاركهم في مصابهم ... ويساند أفكارهم ... ولأن .... المويلح ...... القرية الواعدة في ظل النهضة الرائدة ... يجب أن تقول للأوفياء شكراً ... وبيض الله وجوهكم ... فإننا نقول ذلك للقيادة الغالية ولأميرنا الإنسان فهد بن سلطان ... وختاماً ... عاش وطننا كريماً معطاء وحماه الله من شر الأشرار وكيد طوارق الليل والنهار ..... والله المستعان .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، المقال هنا[/align]
[align=justify]• الملك عبدالله بن عبدالعزيز : مناقبه الوفاء والصفح طالما الأمر يخصه .... وكلنا نذكر له حفظه الله بادرة العفو التي أصدرها بحق بعض المغرر بهم من الشعب الليبي ... رغم أن أرادوا به شراً ولكن الله حماة .. لأنه نقي وسوي ..[/align]
[align=justify]كلمة ضافيه .. لاهنت يابو محمد والله يحفظك ويطول عمرك يالطيب[/align]
تبوك تمنحك القلوب 
[/align]
العرض العادي
