صادف بعد مغرب يوم أمس الخميس 21/2/1426 هجرية ان كنت متواجدا بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي الذي يحوي المتحف الوطني وخطر ببالي انا ألقي نظرة على بوابة قلعة المويلح وحجر التأسيس الموجودين بالمتحف، وأنا أشاهد المجسم المعمول لبوابة القلعة أسترجعت الذكريات وتخيلت المويلح وقلعته ومنزل أجدادناالمجاورلها والساقية والهيص والشرعاوية والبير الشمالي والحاصل والسنوسية . وشريط سنمائي مر سريعا عن رجالات المويلح وتاريخهم الشهير . وندمت ندما شديدا انني لم احضر كاميرة تصوير ففي كل مرة أقول لابد من احضار الكاميرة ولكن الزيارة لم يكن مرتب لها ، أحد الزملا أقترح علي تصويرها بكاميرة الجوال التى نسيت انا بيدي وأليكم بعض الصور الفوتوغرافية ومقاطع فيديو للبوابة القلعة وحجر التأسيس والمدفع النحاسي الذي كان موجودا في احد ابراج القلعة، تحياتي لكم وعذرا لرداءة التصوير .