ولا زالت إلى اليوم .. يابو عمرو
الإبل .. تكتسب وتحتفظ بقيمتها التاريخية ..
وتحتفظ بدورها البطولي في ميادين العز والشرف .. ولا يزال هناك من يقدر ويعرف قيمتها ..
والملاحظ حقيقةً هو أن هناك تواصل ومحبة يعجب لها الإنسان بين الحلال وراعي الحـــــــلال
والإبل على وجه الخصوص .. قد تصل بصاحبها إلى هجر أو اهمال اموره وإلتزاماته الحياتية
في سبيلها .. والشواهد كثيرة ومشاهدة .. حتى عندما يتكلم عنها تشعر بحالة العشق في كلامه ومدى إرتابطه الوثيق بها ..
بحث يحوي معلومات قيمة .. اتحفتنا به .. بارك الله فيك
وعلى طاري الإبل ..
لي ولد خال توه بادي مع الإبل شراله ثلاث نياق .. ولين اليوم ما ذقنا حليبها .. كل ما جيناه قال لسا ما طبعت " تكفخ" .. ولا زلنا في إنتظار الحليب يا بو زيد ..