ماقصرت أخي خليل المويلحي حضورك طاغي كالمطر المحمل بزخات من البرد. يثير البهجة والسرور ويروي العطشى لـم أكن لافوت تلك الفرصة لننهل من نبع خبرتك وتجربتك وعلمك ووعيك الصافي.