تعليقا على ماقيل بخصوص سلب الفارس موسى ابوشطاط لابن عقيل

اغارة البيارق على ابل بني عطية وخاصة العقيلات وكان يجاورهم الضروج من السليمات على مورد عيينه المعروف غرب بئر بن هرماس.
وكانت البيارق من قبائل شتى ومن ضمنهم قبيلة بني رشيد مع البيارق
الخلاصة ان الذي سلب بعود الغضى هو سالم بن ضعية الرشيدي وهو من حملة البيارق وليس بن عقيل . وقتل في المعركة فرسان من بني رشيد ومن معهم على ايدي فارسين فقط هم ظاهر بن رشيد العقيلات ومطلق الضرج.
...
ابن عقيل كان في تبوك وخرج الى جهة الساحل وخيم في طريقة على مورد شقري ومن يفد اليه للزيارة ..... رحمة الله .
فارسل الشيخ سليم أبودميك برقية للملك عبدالعزيز يشرح له ماحدث وان بني عطية على البيعة وذكر له مايترتب على فعل ابن عقيل من تمرد قبلي.
واجاب الملك عبدالعزيز رحمة الله ببرقية لامارة تبوك تنهى ابن عقيل عن مايفعلة بابناء بني عطية . ورحل ابن عقيل ومازال مكانه يقال له مخيم بن عقيل.