حامد بن رفادة رجل ثائر وصاحب قضية وقضيته لها اهدافها التي سعى الى تحقيقها وكتب لها الفشل بسبب قلة الدعم واختلاف المواقف السياسية بين الملك عبدالعزيز والانجليز واطراف اخرى ارادت لثورته الفشل وعدم التوسع .
كذلك اخي لاتنسى ان التاريخ دائماً يكتبه المنتصرون .