عرض مشاركة واحدة
قديم 07-05-2008, 09:13 PM رقم المشاركة : 17 (permalink)
beyaly
عضو جديد





beyaly غير متواجد حاليآ بالمنتدى

افتراضي

اسمح لى انا بان اسألك تقديم اى دليل حتى وان كان بسيطا يثبت صحة ما تفترضه ؟
وان كنت اخى تسال عن تسميات كانت لمصر او لفراعينها او لمدنها
****فقد كانت لمصر لغتها
الخاصة وتعد من اقدم اللغات واتخذ المصريون ثلاث لغات على مدى الاسر الفرعونية وهم لغات (الهيروغليفية والديموطقية و القبطية)...
وبذلك فى نطق الاسماء باللغات المصرية القديمة بالتاكيد يختلف عن نطقها بالعربية وباتخاذ فرعون مصر لموسى ابنا له لابد وانه قد اعطاه اسما مصريا خالصا ليكون ابنا لفرعون مصر ....
وسمى الفراعنة مصر (هيكتو بتاح )اشتقوها من ( هاك - اك - بتاح ) واطلقوا عليها ايضا كيمبيت وهكذا...

وانتشر بناء الاهرامات فى مصر وطبقا لاخر النظريات العلمية عن لغز بناء الاهرامات فقد بينيت الاهرامات
لايجاد فرص عمل وتشغيل البطالة التى حدثت فى مصر وهددت كيان الدولة عن حدوث فيضان نهر النيل واغراقه لاراضى المصريين الذين عملوا جميعا بالزراعة
وقد وجدوا فى غرفه تحت سفح الهرم حجر كتب عليه اسماء العمال المتغيبين عن العمل وسبب لتغيب كتب باللون الاحمر
وكان من اسباب التغيب عن العمل (ان احدهم ذهب لحضور حفلة)ومن الطريف ايضا ان احدهم تغيب لاصابته بثمالة ما بعد تناول الطعام ! و من نقوش الفراعنة على المعابد المصرية القديمة
نشعر بكثرة الاحتفالات والمناسبات العامة
*****وقد قلت اخى العزيز " ولا يوجد أي دليل يشير في كتابات مصر النيل ورقمها ما يشير لاجتماع الناس والسحرة في عيد الزينة أو لمواجهة حصلت بين نبي وسحرة أو بين سحرة وسحرة أو بين بني إسرائيل والقبط.." والرد ان الفراعنة لم بعتادوا على كتابة ما قد يسىء الى ملوكهم
وعلى سبيل المثال عندما ذهب رمسيس الثانى لملاقاة جيش الحيثيين فى معركة قادش قد اوقع به قائدهم وحاصرة ولولا براعة رمسيس وجنوده فى فنون القتال لنالوا هزيمة شنعاء ولكنهم حولوا الهزيمة الى نصر وتجد تصوير الفراعنة لهذة المعركة الشهيرة على انها كانت مجرد نزهة عسكرية لرمسيس
فلما تجد ان الفراعنة كانوا ليسجلوا هزيمة سحرتهم امام رسول من الله كفر بديانات الفراعنة الذين مالوا الى عبادة عناصر الطبيعة
مثل قرص الشمس "اتو ن" و عبد الإنسان المصري القديم العديد من الآلهة سواء فى الهيئة الآدمية كانت أو فى الهيئة الحيوانية

وعن تشكيك بان مصر القران هى مصر النيل:
فأرى انه ليس من العدل ان تربط مصر بالمويلح الا وهى القرية الحديثة التاريخ نسبيا وتقارن بينها وبين مصر ونهر النيل
فان تاريخ مصر يبدا منذ 250 ألف سنة ق.م. في عصور ما قبل التاريخ كانت مصر موئلا للإنسان البدائي ولكن نتيجه لعدة ظواهر لعل منها ظاهرة زحف القارات اصيبت تلك المناطق بالتصحر ومن هنا لجا المصريون الى نهر نيل وشرعوا فى تكوين اول الانظمة الحضرية التى عرفها التاريخ وعلموا البشرية الاستقرار والزراعة واستئناس الحيوانات

وعن رسول الله صلى الله عليه و سلم (إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا بها جندا كثيفا فذلك الجند خير اجناد الأرض ، قال أبو بكر لم يا رسول الله؟ قال لأنهم و أزواجهم فى رباط إلى يوم القيامة ).

ومن سؤال أبو بكر رضى الله عنه نستنتج بعدم معرفته عن اهل مصر وحنودها وهو الذى عاش فى الجزيرة العربية وهو الذى عاصر رسول الله و نزول وحى الله اليه بالقران العظيم
يسأل ويرد عليه رسول الله ليوضح له صفات جنود الذين عاشوا فى بلد يفصل بينها وبين شبه الجزيرة العربية البحر الاحمر

وعندما فتح المسلمون مصر
أرسل عمر بن الخطاب رضى الله عنه ببرقية الى عمرو بن العاص فاتح مصر ومؤسس مدينة الفسطاط
قائلا : أما بعد فإنى قد فكرت فى بلدك و هى أرض واسعه عريضه رفيعه ، قد أعطى الله أهلها عددا و جلدا و قوة فى البر و البحر ، قد عالجتها الفراعنه و عملوا فيها عملا محكما ، مع شدة عتوهم ن فعجبت من ذلك ، وأحب أن تكتب لى بصفة ارضك كانى انظر إليها ، و السلام .
فكتب إليه عمرو بن العاص ك قد فهمت كلامك و ما فكرت فيه من صفه مصر ، مع أن كتابى سيكشف عنك عمى الخبر ، و يرمى على بابك منها بنافذ النظر ، وإن مصر تربه سوداء و شجرة خضراء ،بين جبل أغبر و رمل أعفر ، قد أكتنفها معدن رفقها (أى عملها ) و محط رزقها ، ما بين أسوان إلى منشأ البحر ، ف سح النهر(تدفقه) مسرة الراكب شهرا ، كأن ما بين جبلها و رملهابطن أقب (دقيق الخصر)و ظهر أجب ، يخط فيه مبارك الغدوات ،ميمون البركات نيسيل بالذهب ، و يجرى على الزياده و النقصان كمجارى الشمس و القمر ، له أيام تسيل له عيون الأرض و ينابيعها مامورة إليه بذلك ن حتى إذا ربا و طما و اصلخم لججه (أى اشتد) و اغلولب عبابه كانت القرى بما أحاط بها كالربا ، لا يتوصل من بعضها إلى بعض إلا فى السفائن و المراكب ، و لا يلبث غلا قليلا حتى يلم كأول ما بدا من جريه و أول ما طما فى درته حتى تستبين فنونها و متونها .
ثم انتشرت فيه أمه محقورة ( يقصد أهل البلاد الذين استذلهم الرومان ) ، قد رزقوا على ارضهم جلدا و قوة ،لغيرهم ما يسعون من كدهم (أى للرومان ) بلا حد ينال ذلك منهم ، فيسقون سها الأرض و خرابها و رواسيها ،ثم ألقوا فيهمن صنوف الحب ما يرجون التمام من الرب ، فلم يلبث إلا قليلا حتى أشرق ثم أسبل فتراه بمعصفر و مزعفر يسقيه من تحته الثرى و من فوقه الندى ،و سحاب منهم بالأرائك مستدر ، ثم فى هذا الزمان من زمنها يغنى ذبابها ( أى محصولها ) و يدر حلابها ( اللبن ) و يبدأ فى صرامها ( جنى الثمر ) ، فبينما هى مدرة سوداء إذا هى لجة بيضاء ، ثم غوطة خضراء ثم ديباجة رقشاء ، ثم فضه بيضاء ن فتبارك الله الفعال لما يشاء ، و إن خير ما اعتمدت عليه فى ذلك يا أمير المؤمنين ، الشكر لله عز و جل على ما أنعم به عليك منها ، فادام الله لك النعمة و الكرامة فى جميع أمورك كلها و السلام


وانا فى كل قراءاتى عن تاريخ العرب لم اقرأ عن ان ثمة قرية فى شبه الجيرة العربية اطلف عليها مصر
ولا اعرف من اين جئت بهذا الموضوع حيث انك اخى لم تقدم اى ادلة على ذلك
وان افترضا اقول افترضنا مجرد فرض ان مصر النيل ليس مصر القران لماذا اخى تعتقد انا مصر القران
هو المويلح التى اعتقد ان الزراعة هناك تقوم على مياه الابار وليس هناك باى انهار
وهل هناك فعلا ابحاثا علمية واعمال تنقيب للكشف عن اثارا فرعونية فى قرية المويلح ؟؟













 





  رد مع اقتباس
 

SEO by vBSEO 3.3.0