في ذات مساء أسرجت راحلتي وذهبت إنا وإنا إلى هناك في حديث الذات ,ذلك الحديث الصادق فلست اخشي من إغضاب هذا أو ذاك ولا ارغب أوصل رسالة إلى هذا أو ذاك ولا أريد فيها عتابا ملطفا أو قاسيا .........أقول عندما اجتمعنا هناك إنا وذاتي اقلب أفلاكي المعقدة المتفق منها والمتناقض ,اقلب صفحاتي المحزنة,,,,,المفرحة, اقلب خوالي الأيام ,,,,,استشرف مستقبلها. في هذه الرحلة قررت إن ابحث في ذاتي عن ابن عمي أبو طيف ................واليكم أحبتي في منتدانا هذه النتيجة
في كل الصفحات وجدته شامخا يمتطي فرسا ابيض يشع نبضات من المثالية اجزم أنها قلما وجدت في هذا الزمان فهي مثالية ليست مصطنعه وهو شابا تجاوز أنداده حكمة وتعامل في أصعب الظروف والشواهد عديدة وحقيقة المقال إنني لا استغرب مواقف أبو طيف مع الجميع وذلك لقربي منة ومعرفتي بطريقة تفكيره واعلم يقيننا انه يأتي دائما بالإخبار الغانمة .....اللهم أحفظة ووفقه وارزقه الذرية الصالحة و اطل له ولنا في عمر والدته وارحم والدنا أبو علي ,,,,,,,,,,,,,وختاما لو رغبت الحديث عن أبو طيف لا انقطعت عنكم في هذا المنتدى ولن أوفية حقيقته.
وعن طريق وجوده في 
العرض العادي
