الله عليك يابو فالح
أولا أنا سعيد بأطلالتك المميزة كالعادة
.
و لاتخلينا يابو فالح تراك غالي
.
أنت ذريت الملح على الجرح ولى عودة قريبا لهذا الموضوع حيث لدي الكثير من الآهات
.
تحياتي

صدقتاخوي ابو فالح المسجد الاقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين واليه تشد الرحال واسال الله العلي القدير ان يرزقنا صلاة فيه قبل الممات وان يطهره من دنس اليهود وان يردالله له عزه وكرامته انه مجيب الدعاء ويرد المسلمين لدينهم رداجميلا والسلام عليكم

صدقت يابو فالح .. ولكن الأمر لم يعد يتوقف عند حد التفريق بين قبة الصخرة و المسجد الأقصى ( لكان أهون) .. فاليوم اصبحنا نتعايش مع القضية ككل بما فيها من سلب ومحاولة هدم المسجد والإحتلال وكأنها امر مسلم به ولا يمكن تغييره .. بل ذهبنا لا بعد من ذلك وها نحن اليوم نسمع عن علاقات سرية وأخرى علنية مع اليهود الغاصبين .. دون ان تكون القدس والأقصى في الإعتبار .. ولكي اكون عادلا فلا بد من ذكر مبادرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله والتي تبنتها الجامعة العربية والمعروفة للجميع والتي تحفظ الحقوق الفلسطينية العربية .. ولكن ما نراه من البعض في التسابق الى إقامة علاقات كاملة دون تحقق تلك المبادرة يدعو للإستغراب !!

ابوفالح
دائماً متميز في طرحك
وقد دعاني موضوعك هذا للبحث وقد وجدت المختصر التالي في الفرق بين المسجدين

بات معروفاً بين الباحثين والمختصين في العمارة الإسلامية 1أن مبنى المسجد الأقصى المبارك الحالي هو المسجد الأقصى الثاني، باعتبار أن المسجد الأقصى الأول (القديم) هو ذاك الذي بناه الخليفة الراشد عمر بن الخطاب (13-23 هجرية/ 634-644 ميلادية)، بعد الفتح الإسلامي لبيت المقدس سنة 15هجرية/ 636 ميلادية (2) حيث كان يقوم في الجهة الجنوبية الشرقية للحرم الشريف ، والذي امتاز بناؤه بالبساطة المتناهية، ويبدو أن هذا المسجد لم يصمد طويلاً أمام تقلبات العوامل الطبيعية المؤثرة وذلك لبدائية إنشائيته، حتى قام الأمويون بتأسيس وبناء المسجد الأقصى الحالي .

المصدر : الشبكة الإسلامية

فلسطين أنت المنى والرجاء.
في الحقيقة تأخرت فى الرد كثير مما أضاع منى الكثير من الأفكار
.
عموماً أحاول لملمة المتناثر منها فلقد تربينا وأستنشقنا فلسطين وجرت منا مجرى الدم وتألمنا وبكينا وحملنا سيوفاً خشبية واصبحت لعبتنا المفضلة المبارزة وتخيلنا صلاح الدين وأستحضرنا الشخصيات العسكرية الأسلامية الشهيرة وتمنينا أن تبعث مجددا لكي تقود المسيرة .. عُبئنا تجاه اليهود والنصارى مُلئنا بالكر والحقد دون تحديد الجميع كفار حتى بعض الدول الأسلامية والعربية كانوا في نظرنا لايقلون عن اليهود والنصارى . وكأن الدين الأسلامي ليس دين السماحة والدين الوحيد العالمي الذي يحتوى الجميع ويحل جميع المشكلات والمعضلات ضيقوا نظرتنا للحياة بتفكيرهم الضيق المحدود. حتى أنني كنت اتخيل ان اليهودي شخص مرعب المنظر ولو قابلني في شارع لا أدري ماذا يصيبني. . سامحهم الله وبعد ما تحمسنا للقضية وحُقنا بها .فاجئونا بما يسمى بالسلام باعوا القضية والأرض والعرض لوثوا أيدهم بالغدر بالشهداء . أين هذا السلام من البداية وأظن لم يكن في أبجدياتهم لأن مرجعتيهم كانت القومية العربية .أين الشهداء اين الأرامل أين اليتامى ماذا نقول لهم كيف نقنعهم ..
.
لا نلوم اليهود في القضية بل نلوم العرب وليس المسلمين .بأخطائنا في جميع المجالات التربوية والأجتماعية والسياسية والأقتصادية والعسكرية غلبونا وهزمونا شر هزيمة وجرونا الى الخيارات التي يرغبونها ((أحلاهما مر)) بيدي لا بيد عمر .
لا أخفيكم أنني في الخارج قابلت مجموعة يهود عرب أضطرتننا الضروف لنتحدث معن وكنت في البداية خائف أن يلتهموني .أكتشفت أنهم ناس وبشر مثلنا لاحظوا أكتشفت . ناس عاديين منهم من ينطلق من خلفية دينية ومنهم من علمانية ومنهم لايمتلك حجه والمسلم أقوى منهم بكثير حجة وبرهان ولم نعرف أصول اللعبة السياسية تركنا لهم المجال لكي يخترقوا كل منظمات العالم ويجيروها لصالحهم.
.
سامح الله من أغتال طفولتنا وشبابنا وعقولنا ..
.
لا تحزنوا المسلم والأسلام بخير لو أفتكوا من بعض المسلمين الذين أساءوا للدين . والأقصى سيعود وسينتشر الأسلام في كل أصقاع الأرض
.

تحياتي للجميع

العزيز / القلعة
شكرا لمرورك المميز ... واجاب الله دعوتك انه مجيب الدعاء .

صدقت يابو فالح .. ولكن الأمر لم يعد يتوقف عند حد التفريق بين قبة الصخرة و المسجد الأقصى ( لكان أهون) .. فاليوم اصبحنا نتعايش مع القضية ككل بما فيها من سلب ومحاولة هدم المسجد والإحتلال وكأنها امر مسلم به ولا يمكن تغييره .. بل ذهبنا لا بعد من ذلك وها نحن اليوم نسمع عن علاقات سرية وأخرى علنية مع اليهود الغاصبين .. دون ان تكون القدس والأقصى في الإعتبار .. ولكي اكون عادلا فلا بد من ذكر مبادرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله والتي تبنتها الجامعة العربية والمعروفة للجميع والتي تحفظ الحقوق الفلسطينية العربية .. ولكن ما نراه من البعض في التسابق الى إقامة علاقات كاملة دون تحقق تلك المبادرة يدعو للإستغراب !!
الاخ/volunteer
اي سلام الدين يبحثون عنه انه كما يقول احد القادة العرب واظنة السادات سلام بدون قوة يعني استسلام .. كما قلت اصبحنا نتعايش مع القضية كانها امر مسلم به واعتقد من وجهة نظري الخاصة ان الاعلام الاعلام الاعلام هو سبب ذلك وهذا موضوع يطول شرحه.... شكرا لك مرورك

الاخ / عز الرهيد
شكرا لك على المعلومات القيمة .. اكرر شكري لك وتحياتي

الاخ الفاضل/ وكيل المويلح
اعلم وتعلم ويعلم الجميع ان لليهود والنصاري مزارات وثوابت دينية في فلسطين قبل ظهور الاسلام الذى الغى جميع الديانات التي قبلة واحتواها بسماحته وتعاليمة التي لم تطبق في القرون الاخيرة .. ونعلم بان اليهود والنصاري عاشوا في ظل حكام المسلمين المنصفين ردحا من الزمن .. والعجيب الان ان الدولة العبرية احتوت عرب 48 المسلمين ووفرت لهم جميع حقوقهم .
لااخفيك خفت حدة الحماس وقامت دولة فلسطين في سجني غزة واريحا ... وتغيرت الخارطة والمفاهيم انظر لابنائنا وقارن نظرتهم للقضية بنظرتنا عندما كنا في اعمارهم ... لم نعد ننشد ( فلسطين انت المنى والرجا ) ( ساحمل روحي على راحتي ) اصبحت القضية صورة لمسجد قبة الصخرة على صدروهم وليست في صدورهم .
على كل حال حتى لايتشعب الموضوع مااخذ بالقوة لايسترد الا بالقوة ونحن كما ترون الان لانسعى الى القوة بل الى الشتات والفرقة الطايفية وتكفير بعضنا البعض ... يالسخرية القدر من يقوم بذلك هم المحسوبون على التيار الاسلامي
الان نحن نطالب بالسلام على جثث الشهداء واشلاء النساء والاطفال وسيكون هناك سلام ذليل عما قريب ...... رحماك
وكيل المويلح شكرا لك مرورك من هنا