اخر عشرة مواضيع :         :: لقاؤنا بالمويلحيين " الحلقة الثانية " (آخر رد :القلعة)       :: من وثائق الأشراف الوكلاء المويلحيين بالمويلح (آخر رد :القلعة)       :: الهوى غلاب (آخر رد :ابو فايز)       :: لها فز قلبي فزة الطير ابو جنحان (آخر رد :ابو فايز)       :: البقاء لله في فقيد المويلحيين (آخر رد :القلعة)       :: لمن يهمه الأمر(الأصل الأصيل في زرعات الوكيل) (آخر رد :الشريف مصعب بن علي الوكيل)       :: أهل المويلح مكملين المواجيب (آخر رد :وكيل المويلح)       :: سيرته مثل ريح البخور (آخر رد :وكيل المويلح)       :: عبدالله من سلاطين الرجال (آخر رد :وكيل المويلح)       :: حيّ الوكيل (آخر رد :وكيل المويلح)      
العودة   منتدى المويلح - Al-Muwaylih > الساحـــــــــات العامة > ساحة المويلحي الأدبية
اسم العضو
كلمة المرور
الإهداءات

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-13-2008, 03:16 PM رقم المشاركة : 1 (permalink)
وكيل المويلح
ـــــــــــ
 
الصورة الرمزية وكيل المويلح






وكيل المويلح غير متواجد حاليآ بالمنتدى

افتراضي الطريق الى مكة

[align=center]الطريق الى مكة« لمحمد أسد »ليوبولد فايس[/align]
[align=right]القارىء لكتاب »الطريق الى مكة« لمحمد أسد »ليوبولد فايس« سابقا سوف يخرج بعدة نتائج هامة، أهمها هو أن الكتاب يرد على تلك النعرات التي سادت الغرب الآن ضد الاسلام وضد تلك الافتراءات على الرسول الكريم »صلى الله عليه وسلم« وضد كل من يدعي أن الاسلام هو دين العنف وأنه ساد بحد السيف.

كل تلك الافتراءات يرد عليها هذا الكتاب الهام، والذي قام بترجمته عن الانجليزية المترجم القدير الدكتور »رفعت السيد علي« وهو طبيب بشري قام بترجمة العديد من الكتب الهامة مثل : عصور في فوضى للمؤلف ايمانويل فلايكوفسكي الذي ترجم له أيضا عوالم في تصادم، التاريخ الاجرامي لل*** البشري لكولن ولسون، الحياة ال***ية في مصر القديمة، تهويد التاريخ، وغيرها من الترجمات الهامة والتي أثرت حياتنا الادبية والعلمية، الكتاب صدر عن المشروع القومي للترجمة بالمجلس الاعلى للترجمة والذي يشرف علية الدكتور »جابر عصفور«.. يقع الكتاب في أكثر من أربعمائة صفحة من القطع الكبير، ويحدد المؤلف في مقدمته للكتاب المنهج الذي حدد رؤيته بأن ما يرويه في هذا الكتاب لا يعد سيرة ذاتية، كما لا يعد رواية لمغامرات خاضها على الرغم من أنه صادف مغامرات عجيبة، كما أنه أيضا لا يعد قصة حياة رجل يفتش بقصد ونية عن ايمان عميق أو عقيدة بذاتها، انما الحكاية ببساطة هي حكاية اكتشاف رجل أوروبي للاسلام كدين متكامل في أي مجتمع اسلامي.
ومؤلف هذا الكتاب يهودي الأصل ولد بالنمسا عام 1900 م، اسمه الاصلي ليوبولد فايس، وتسمى بعد اسلامه باسم محمد أسد عام 1926 . عمل صحافيا ومراسلا لكثير من صحف وسط أوروبا وألمانيا وهولندا وسويسرا عن منطقة الشرق الأوسط وايران وأفغانستان والهند، عاصر وشارك في كثير من الاحداث التي شكلت مستقبل المنطقة الممتدة من ليبيا حتى الهند قبل وبعد اعلان دولة باكستان الاسلامية المستقلة، ومن أهم أعماله سلسلة مقالات عن فلسطين مؤيدة للحق العربي وذلك قبل اسلامه، كما أن له عدة كتب أهمها: الاسلام في مفترق الطرق، الطريق الى مكة الذي ترجم الى كل لغات العالم ومن بينها العربية.
يقسم المؤلف كتابه الى اثني عشر فصلا يضع لها عناوين دالة مثل : عطش، بداية الطريق، رياح، أصوات، روح وجسد، أحلام، منتصف الطريق، جن، رسالة فارسية، دجال، جهاد، نهاية الطريق . وفي تصوري أن الفصل الأول والمعنون بالعطش يعد من أروع فصول هذا الكتاب الهام، ففي هذا الفصل يصف المؤلف رحلته الأولى في صحراء الجزيرة العربية والربع الخالي، وليس معه في هذه الرحلة سوى ناقة يمتطيها وأحد الادلاء العرب، ويصف كيف تاه عن دليله العربي وكيف واجه عاصفة من الرمال في صحراء الربع الخالي محتميا بناقته وقد كاد يهلك من شدة الظمأ وليس معه ماء ولا طعام، معه فقط ايمان عميق بالدين الجديد الذي اعتنقه عن قناعة متخليا عن حضارة مادية جافة وعن ميراث هائل من سوء الفهم للاسلام والمسلمين، يلتقي محمد أسد في رحلته الايمانية الشاقة والشيقة في آن معا بالعديد من الشخصيات مثل الشيخ المجاهد عمر المختار حيث يكلفه شيخ السنوسيين في مكة المكرمة بنقل رسالة سرية اليه في ليبيا، وقد كان محاصرا من قبل الاستعمار الايطالي، فيوافق على نقل الرسالة ويقسم على القرآن ألا يخون المجاهدين فيبر بقسمه ويخوض رحلة شاقة تهدد حياته أكثر من مرة حتى ينجح في توصيل الرسالة ويعود الى مكة مرة أخرى حاملا رسالة من عمر المختار الى الشيخ أحمد السنوسي، كذلك يلتقي بالأمير عبد الله الذي سيصبح ملكا على الاردن فيما بعد، وتتعمق صداقته بعبد العزيز آل سعود مؤسس المملكة التي حملت اسم عائلته الى الأبد.
ويفسر محمد أسد سبب عداء الغرب للإسلام والمسلمين بأن الغرب يوقن بأن التجربة الحضارية الغربية ليست فقط الأفضل والاسمى، بل انها فوق أي قياس مقارنة بحضارات العالم الأخرى، وهكذا يؤمن المواطن الغربي أن نمط الحياة لديهم هو النمط الوحيد الصالح والملائم للحياة، وأنه النموذج الأوحد الذي لابد أن تقاس عليه أنماط اخرى، ويستتبع ذلك بالطبع أن أية مفاهيم معرفية أو ثقافية أو انساق اجتماعية أو قيم أخلاقية تختلف عن النمط الغربي انما تنتمي الى مستوى أدنى من الحياة.
ويقول محمد أسد إننا لكي ندرك سبب عداء الغرب الآن للأسلام لابد وأن نعود للماضي كي نفهم، أي لزمن الحروب الصليبية، فقد كان للحروب الصليبية أقوى تأثير »جمعي« على حضارة كانت بالكاد قد بدأت تعي ذاتها، كانت أول وأنجح محاولة مبكرة في رؤية أوروبا لذاتها، وقد توحدت تحت راية ثقافية واحدة هي راية الدين، وقد وهبت هذه التجربة المريرة للحروب الصليبية أوروبا وعيا بثقافتها ووحدتها، الا أن تلك الحروب ذاتها قدر لها أن تبرز الاسلام بوجه شائن مزيف في عيون الشعوب الاوروبية، ذلك أن الخسائر التي نجمت عن الحروب الصليبية لم تقتصر على الصدام المسلح، كانت الخسارة الكبرى والأهم، خسارة فكرية نتجت عن تسميم الفكر الاوروبي ضد العالم الاسلامي عبر التصوير الارادي المشوه والكريه لتعاليم الاسلام ومثله العليا، فتم تصوير الاسلام على أنه دين العنف والقسوة ووصفوا النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأوصاف كريهة وادعوا أنه معاد للمسيح، وأنه دين طقوس لا دين تطهر من القلب، لقد دخلت كل تلك الافكار الشائهة والمغلوطة عن الاسلام الفكر الغربي، ولم تخرج منه بعد ذلك أبدا .
كتاب الطريق الى مكة ليس سيرة ذاتية تحاكي الزمن، بل هو وثيقة استبصار باطنية ايمانية صادقة تحاول قراءة الزمن العربي قراءة جديدة واعية مسلحة بايمان لا ينهزم أمام الفكر الغربي، بل يحاول مقارعته الحجة بالحجة بنفس السلاح الذي يستخدمه الغرب، وهو في النهاية يمنحنا اعتزازا خاصا بماضينا وحاضرنا واسلامنا، ديننا الحنيف الذي يدعو الى السلام، كما يدعو المؤمن الحق بالايمان بكل الاديان السماوية، وكل الانبياء والرسل عليهم السلام.
[/align]

[align=right]نقلا عن صحيفة الراية القطرية[/align]

 





  رد مع اقتباس
قديم 07-13-2008, 11:32 PM رقم المشاركة : 2 (permalink)
ابوراكان
عضو مميز





ابوراكان غير متواجد حاليآ بالمنتدى

افتراضي

اختيار موفق لاحرمنا الله ابداعك وروعتك في الاختيار ياوكيل المويلح

 





  رد مع اقتباس
قديم 07-14-2008, 12:43 PM رقم المشاركة : 3 (permalink)
خليل المويلحي
نائب المدير العام






خليل المويلحي غير متواجد حاليآ بالمنتدى

افتراضي

لاحظت أن أقوى المدافعين عن الاسلام هم من اعتنقوه، فهم يخاطبون عالمهم بلغته وبالطريقة التي يستوعبها بسهولة، بعيدا عن المفاهيم المترجمة. ولا ننسى أن من اعتنق الاسلام اعتنقه عن اقتناع ودراسة وتجربة وشجاعة، والفضل لله سبحانه وتعالي يهدي من يشاء.

 





  رد مع اقتباس
قديم 07-21-2008, 05:18 PM رقم المشاركة : 4 (permalink)
وكيل المويلح
ـــــــــــ
 
الصورة الرمزية وكيل المويلح






وكيل المويلح غير متواجد حاليآ بالمنتدى

افتراضي

[align=right]
هكذا أسلم المفكر محمد أسد
(ليوبولد فايس)


رُبَّ سارٍ والسُّحْبُ قد لَفَّتِ النّجم *** فحـار الســـارونَ عبر القفــارِ
سَــفَرَ الفجــرُ فاســتبانَ خُـــطاه *** فــرآها اهتـــدتْ بــلا إبصـارِ

- الشاعرعمرالأميري –

"ليوبولد فايس " نمساوي يهودي الأصل ، درس الفلسفة والفن في جامعة فيينا ثم اتجه للصحافة فبرع فيها ، وغدا مراسلاً صحفياً في الشرق العربي والإسلامي ، فأقام مدة في القدس .
ثم زار القاهرة فالتقى بالإمام مصطفى المراغي ، فحاوره حول الأديان ، فانتهى إلى الاعتقاد بأن "الروح والجسد في الإسلام هما بمنزلة وجهين توأمين للحياة الإنسانية التي أبدعها الله" ثم بدأ بتعلم اللغة العربية في أروقة الأزهر ، وهو لم يزل بعدُ يهودياً .

قصتــه مع الإســلام
كان ليوبولد فايس رجل التساؤل والبحث عن الحقيقة ، وكان يشعر بالأسى والدهشة لظاهرة الفجوة الكبيرة بين واقع المسلمين المتخلف وبين حقائق دينهم المشعّة ، وفي يوم راح يحاور بعض المسلمين منافحاً عن الإسلام ، ومحمّلاً المسلمين تبعة تخلفهم عن الشهود الحضاري ، لأنهم تخلّفوا عن الإسلام ففاجأه أحد المسلمين الطيبين بهذا التعليق: "فأنت مسلم ، ولكنك لا تدري !" .
فضحك فايس قائلاً : "لست مسلماً ، ولكنني شاهدت في الإسلام من الجمال ما يجعلني أغضب عندما أرى أتباعه يضيّعونه"!! .
ولكن هذه الكلمة هزّت أعماقه ، ووضعته أمام نفسه التي يهرب منها ، وظلت تلاحقه من بعد حتى أثبت القدر صدق قائلها الطيب ، حين نطق ( محمد أسد ) بالشهادتين

هذه الحادثة تعلّمنا ألا نستهين بخيرية وبطاقات أي إنسان ، فنحن لا ندري من هو الإنسان الذي سيخاطبنا القدر به ؟!
ومن منا لم يُحدِث انعطافاً في حياته كلمةٌ أو موقفٌ أو لقاء ؟!
من منا يستطيع أن يقاوم في نفسه شجاعة الأخذ من الكرماء ؟!
لقد جاء إسلام محمد أسد رداً حاسماً على اليأس والضياع ، وإعلاناً مقنعاً على قدرة الإسلام على استقطاب الحائرين الذين يبحثون عن الحقيقة …

يقول الدكتور عبد الوهاب عزام : "إنه استجابةُ نفس طيبة لمكارم الأخلاق ومحاسن الآداب ، وإعجابُ قلب كبير بالفطرة السليمة ، وإدراك عقل منير للحق والخير والجمال"

قام محمد أسد بعد إسلامه بأداء فريضة الحج ، كما شارك في الجهاد مع عمر المختار ، ثم سافر إلى باكستان فالتقى شاعر الإسلام محمد إقبال ، ثم عمل رئيساً لمعهد الدراسات الإسلامية في لاهور حيث قام بتأليف الكتب التي رفعته إلى مصاف ألمع المفكرين الإسلاميين في العصر الحديث .

وأشهر ما كتب محمد أسد كتابه الفذ (الإسلام على مفترق الطرق) ..
وله كتاب (الطريق إلى مكة) ، كما قام بترجمة معاني القرآن الكريم وصحيح البخاري إلى اللغة الإنجليزية .
لقد كان محمد أسد طرازاً نادراً من الرحّالة في عالم الأرض ، وفي عالم الفكر والروح …

يقول محمد أسد :
"جاءني الإسلام متسللاً كالنور إلى قلبي المظلم ، ولكن ليبقى فيه إلى الأبد والذي جذبني إلى الإسلام هو ذلك البناء العظيم المتكامل المتناسق الذي لا يمكن وصفه ، فالإسلام بناء تام الصنعة ، وكل أجزائه قد صيغت ليُتمَّ بعضها بعضاً… ولا يزال الإسلام بالرغم من جميع العقبات التي خلّفها تأخر المسلمين أعظم قوة ناهضة بالهمم عرفها البشر ، لذلك تجمّعت رغباتي حول مسألة بعثه من جديد"

ويقول : "إن الإسلام يحمل الإنسان على توحيد جميع نواحي الحياة … إذ يهتم اهتماماً واحداً بالدنيا والآخرة ، وبالنفس والجسد ، وبالفرد والمجتمع ، ويهدينا إلى أن نستفيد أحسن الاستفادة مما فينا من طاقات ، إنه ليس سبيلاً من السبل ، ولكنه السبيل الوحيد ، وإن الرجل الذي جاء بهذه التعاليم ليس هادياً من الهداة ولكنه الهادي. .

"إن الرجل الذي أُرسل رحمة للعالمين ، إذا أبينا عليه هُداه ‘ فإن هذا لا يعني شيئاً أقل من أننا نأبى رحمة الله !"

"الإسلام ليس فلسفة ولكنه منهاج حياة .. ومن بين سائر الأديان نرى الإسلام وحده ، يعلن أن الكمال الفردي ممكن في الحياة الدنيا ، ولا يؤجَّل هذا الكمال إلى ما بعد إماتة الشهوات الجسدية ، ومن بين سائر الأديان نجد الإسلام وحده يتيح للإنسان أن يتمتع بحياته إلى أقصى حدٍ من غير أن يضيع اتجاهه الروحي دقيقة واحدة ، فالإسلام لا يجعل احتقار الدنيا شرطاً للنجاة في الآخرة .. وفي الإسلام لا يحق لك فحسب ، بل يجب عليك أيضاً أن تفيد من حياتك إلى أقصى حدود الإفادة .. إن من واجب المسلم أن يستخرج من نفسه أحسن ما فيها كيما يُشرّف هذه الحياة التي أنعم الله عليه بها ، وكيما يساعد إخوانه من بني آدم في جهودهم الروحية والاجتماعية والمادية .
الإسلام يؤكد في إعلانه أن الإنسان يستطيع بلوغ الكمال في حياته الدنيا ، وذلك بأن يستفيد استفادة تامة من وجوه الإمكان الدنيوي في حياته هو

ويصف محمد أسد إفاضته مع الحجيج من عرفات فيقول : "ها نحن أولاء نمضي عجلين ، مستسلمين لغبطة لا حد لها ، والريح تعصف في أذني صيحة الفرح . لن تعود بعدُ غريباً ، لن تعود … إخواني عن اليمين ، وإخواني عن الشمال ، ليس بينهم من أعرفه ، وليس فيهم من غريب ! فنحن في التيار المُصطخِب جسد واحد ، يسير إلى غاية واحدة ، وفي قلوبنا جذوة من الإيمان الذي اتقد في قلوب أصحاب رسول الله … يعلم إخواني أنهم قصّروا ، ولكنهم لا يزالون على العهد ، سينجزون الوعد

"لبيك اللهم لبيك" لم أعد أسمع شيئاً سوى صوت "لبيك" في عقلي ، ودويّ الدم وهديره في أذني … وتقدمت أطوف ، وأصبحت جزءاً من سيل دائري! لقد أصبحت جزءاً من حركة في مدار ! وتلاشت الدقائق .. وهدأ الزمن نفسه .. وكان هذا المكان محور العالم

ويسلط محمد أسد الضوء على سبيل النجاة من واقعنا المتردي فيكتب :"ليس لنا للنجاة من عار هذا الانحطاط الذي نحن فيه سوى مخرج واحد ؛ علينا أن نُشعر أنفسنا بهذا العار ، بجعله نصب أعيننا ليل نهار ! وأن نَطعم مرارته …
ويجب علينا أن ننفض عن أنفسنا روح الاعتذار الذي هو اسم آخر للانهزام العقلي فينا ، وبدلاً من أن نُخضع الإسلام باستخذاء للمقاييس العقلية الغربية ، يجب أن ننظر إلى الإسلام على أنه المقياس الذي نحكم به على العالم ..
أما الخطوة الثانية فهي أن نعمل بسنة نبينا على وعي وعزيمة
وأخيراً يوصينا محمد أسد بهذه الوصية :"يجب على المسلم أن يعيش عالي الرأس ، ويجب عليه أن يتحقّق أنه متميز ، وأن يكون عظيم الفخر لأنه كذلك ، وأن يعلن هذا التميز بشجاعة بدلاً من أن يعتذر عنه * * *
" من كتاب " ربحت محمدا ولم أخسر المسيح "

من بريدي

[/align]

 





  رد مع اقتباس
قديم 07-21-2008, 05:43 PM رقم المشاركة : 5 (permalink)
وكيل المويلح
ـــــــــــ
 
الصورة الرمزية وكيل المويلح






وكيل المويلح غير متواجد حاليآ بالمنتدى

افتراضي

[align=right] فيينا تطلق اسم محمد أسد على ميدان عام

في أول بادرة تقوم بها عاصمة أوروبية
، التفاصيل


محمد أسد

أمين عام دارة الملك عبدالعزيز يحضر احتفال مدينة فينا

نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض ورئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز وبدعوة من بلدية مدينة فينا يحضر معالي الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز الدكتور / فهد بن عبدالله السماري تدشين ساحة من ساحات مدينة فينا على اسم الرحالة والمفكر النمساوي المسلم محمد أسد التفاصيل
[/align]

 





  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الأعضاء الذين قرأو الموضوع :- 0
عفوا !!! , ولكن لا يوجد أسماء للعرض.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:40 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 , Designed & TranZ By Almuhajir
 
:+:مجموعة ترايدنت للتصميم والتطوير والاستضافه:+:

:+:جميع الحقوق محفوظه لمنتدى المويلح :+: