الكاتب الشاب المبدع والمتألق دائما الساطع كالنجم المحب لضباء حتى النخاع ،قضيته ضباء مُحبته ضباء معشوقته ضباء ساحرته ومهلمته ضباء ، ضباء جهاته الأربع ، كاتبنا كانت له بصمة مميزة كعادتة لكن الحب هذة المرة غير الحب هذة المرة أعم وأشمل وأكبر وأعمق . حب مكتوب بقطرات الندى في لحظات الفجر الأولى على بتلات الورد ، مقال شامخ كجبال اللوز .كل التحايا والتقدير للأستاذ محمد القصير