من قصائد الشريف عمر بن فيصل ال زيد يمدح فيها ابناء عمومتنا في الليث في احدى المناسبات


يا سلام الله على حفل دعى عزامه
ثم جينا من شمال ومن جنوب ومشرق

من غلاكم لا عزمتونا نجى نهامه
لو على وسق الركاب ام الحلق والمطرق

يا بحور مظلمه وامواجها لطامه
من يهقوى غوصها تخلف هواه ويغرق

لابةٍ حتى صغيرها يلف اكمامه
في حشوم الضيف يصغى للكلام ويطرق

ول يا ما قسى ديركم يا طوال القامه
ماش فيها عن هجير القيظ ظل ومدرق

من قساها تنبت الا راكة وثمامه
والرقاق من الدير ينبت رضيخ وعشرق

ولا درج فيها ياكود بمصنفٍ وعمامه
شايبٍ لو جيت له ترطن يقول الك امرق

ملتوى فيها لسانه لجلها لزامه
وان بغى ينطق سواها يستشيم ويشرق

لابة حتى صغيرها يلف اكمامه

والهداني لو يجيه ارعاف قلبه يفرق

في زمنه صار متسوى بطل وهلامه

في الملابس والمناظر ماش فارق يفرق

والذى قد كان جده ينسرق بعظامه

قال انا خيرة رجال وعزوتي ما تسرق


لعن ابو وقتٍ قذفك وصرت راعي هامه

ان لو صاليت وقت زل راسك يسرق


والبعير اللى من اول صعب لان خطامه


صار يرغي في عقاله لين شاف المطرق

الى ان يقول


ياعسى وقتٍ تعدى ما تعود ايامه

وياعسى شمسٍ تجينا بالفتن ما تشرق




هذا اعتذر للشاعر الكبير الشريف عمر بن فيصل ولكم عن عدم مقدرتي على جمع كامل ابيات القصيده

وشكرا