جزيل شكري واحترامي وتقديري لأبي محمد وجودي والعطيات وفولنتير.
أخي أبا سارة، كتابة المذكرات من الأمور التي تخص العظماء وأنا مجرد مجتهد وأصبحت أحتاج إلى من يدغدغ ذاكرتي لأستعيد الذكريات! وهذا شأن الشيخوخة. ومن يعش سبعين حولا(هجريا) ما بالك يخرف (مع احترامي للزهير بن أبي سلمى)