أخي وكيل
قرأت عن هذه الرسالة من خلال موقع لجينيات فأنا ما لي على الفيسبوك للأسف
ولكن ما إنتابني وقتها هي الإشادة بجرأة الشاب الذي أرسل الرسالة
حيث ركز السيد الوزير أن صاحب الرسالة معروف الرقم ولم يخف
أنا والله لست على إطلاع بحكومتكم ولا بعرف وزرائكم ومالي أحكم لكن ما فيه دخان بدون نار على ما أعتقد
ولكل صاحب مركز سلبيات وإيجابيات وربما هذا الشاب لم يرا إلا السلبيات وطبعاً هو مخطأ برؤياه ولكن لا شك جريييييئ
أما عن المتشددين عندكم هل هم من يطلق عليهم رجال الصحوة؟؟