رحلوا فلم تعد الدنيا بعدهم كما كانت .
رحم الله تلك النجوم التي أهتدينا بها في ليلنا الطويل وتاهت بنا الخطى بعد ، ليل أفولها ,من يروي الظمأ ، عطش ، جفاف، عتمه ، ظلام ، وحدة ، لا أمل في شروق شمسهم مجددا كيف السبيل إلى النور ، موتهم حياة وحياتنا موت بطىء. ما أصعب ان ترى الأشياء بدون ألوان بعد ان كنت ترسمها. بريشتك عندما ترى الحقول الخضراء جفاف والحدائق الغناء يباس. حتما هناك حالة شوق إلى سراب ، .
تحياتي للمبدع دائماً وابداً