العفوا يا عم خليل. والله أخجلتنى بتلك الكلمات.فأنت الاديب ابن الاديب ابن الاديب. وأماأنا فبالكاد أحاول ألا أتعثر .يبدو أنه الحس المويلحى الذى يطفوا على السطح أحيانا دمت بود يا ابا ابراهيم