أبو سارة، مديحك في "دندنتي " الوجيزة يكتسب أهمية خاصة لأن هذا المديح قد خرج من فم معلم كبير أعتز بآرائه، لكني لن أنتقل من الدندنة الى العزف لأنك نشرت ألحاني من قبل "تحت المجهر".