بالفعل موضوع شيق وشرح لطيف ووافي لميزة ومهارة
القليل يستخدمها والقليل يتمكن من التعامل معها بإختصار
القليل "يجيدها" ..
[align=justify]الاختصار والاختزال قد يكون "فن" وتعبير عن المقدرة وفي مواقع أخرى قد يكون ضعف والاختصار في حياتنا اليومية غير منتشر بشكل كبير و نحن لا نجيد إستخدامه أو لم نتعود على ممارسته سواء في المخاطبات الرسمية أو الحياة اليومية في المقابل هناك طفرة في الاختصارات في الاوساط الشبابية "كلمات" أو "حركات"تستخدم في الحياة اليومية للدلالة على عبارة طويلة أو موقف أو رسالة توجه لأي شخص ..
مثلاً لما واحد يتكلم ويكثر كلام أو كلامه غير مهم زميله يبدأ يضرب على الأذن بشكل متكرر بمعنى "ازعجتنا" ومافي داعي تكمل وهي تكون عادةً من باب الدعابة .. كذلك في غرف الشات "المحادثة" مرتع خصب للإختصارات ..[/align]
أما إختصار "صلعم" فيبدو أن لفظ الكلمة هو ما أعاق تقبلها
فاللفظ يجمع حروف قوية ظاهرة المخارج تذكر وتشير في
جزء منها إلى ظاهرة "الصلع" غير المحببة والمنذرة
بتقدم العمر
أما عدا ذلك فلا أظن أن هناك ما
يمنع من الإختصار .. ((تفسير خاص))
وبإختصار .. وبرا الموضوع ..
وإذا عرجنا عاطفياً ومشاعرياً نجد أن الإختصار هو
.
.
"الصديق" الصدوق لكل رجل
و"العدو" اللدود لكل إمرأة
الأخ خليل المويلحي
قدمت لنا وجبة "دسمة"
شكراً لك