حرية الرأي والتعبير كفلها لهم الدين وولي الأمر وسمو الأمير تطاول عليهم وحاول تكميم افواههم وهذا للتصرف استغرب منه الجميع وكان ابواثنين منطقي في رده .
سؤل ماذا لو كان هذالتقريع موجه لهفد الهريفي لكان طبلت له الصحف الهلالية ثاني يوم وجعلته شغله الشاغل .