أختي الفاضلة أسماء، سعدت بمرورك وسؤالك وتعليقاتك اللطيفة، وأظل في انتظار سؤاليك الآخرين من الأسئلة التي تفتق الذهن ولن أتوانى عن الرد بكل صراحة وبقدر علمي. مع أطيب تحياتي.