[align=center]في ليلة كرنفالية.. ودَّع الأسطورة ماجد بها الكرة
النصر السعودي برباعية (يفك) الريال في أحلى وداعية
إحتفالية من الف ليلة وليلة شهدها درة الملاعب الذي غص بـ70 الف متفرج من عشاق الفن الماجدي . ليلة مليئة بمشاعر الحب والوفاء. مهرجان ناجح بكل المقاييس ، ماجد بركضه بالملعب اعادنا للوارء 15 عام من الذكريات الجميلة ، رجل أحتل جزء كبير من ذاكرة الجماهير ، رجل رسم البسمة والفرح على شفاه الجميع ، انه رجل من الزمن الجميل .























من عام 98 م وبرحيل هذا الفنان ساحر القلوب والكرة ينتهي حقبة زمنية وهي زمن الكواكب . لقد انتهى بالفعل زمن الكواكب ولم يبقى سوى زمن النجوم .
"من أجمل ما كتب في ماجد للكاتب علي الشريف "
كان ماجد (مدرجاً) آخر غير (النصر), بجماهير جعلت للنصر عشقاً, ولماجد عشقاً (بمفرده) يرافقه كظله في الطرقات, في الممرات, في آسيا, في أمريكا, في المنتخب, في النصر, في كل رقصات الكرة وملاعبها, ومن يميلون إليها .
.. ماجد (محمد عبده) الكرة, (ونشوة الرحابنة) بالصوت الملائكي, ذلك الذي غنت به فيروز, هو ديوان الشعر لأهل الكرة, وقصيدته, ونثره وشعره, وبالتالي يقرأ بعناية من عشاق ومحبين ومناوئين وغير موائمين ومن كل الأطياف (كمعلم) / ملهم أسس للمدرج حالات مختلفة من العشق, ومن الذهول, ومن الامتنان, لرجل يركل الكرة[/align]
[align=center][/align]