وكيل المويلح،،،volunteer
توجه اصيل ،، يظل بداخلنا ،، لماذا ننتظر دائما من يثير فينا عواطفنا وغيرتنا وعروبتنا ،، لماذا دائما نرضى بالقليل ،، متى نبادر ونحن نمتلك الإمكانيات،،!!؟
،،،،،،،،،،،
نحن للاسف(( وحسن الحظ )) نعيش في وهم كبير،، ولم نعرف كيف نستغل هذا الوهم ،، نبيعه لأصقاع العالم ،، ويعود ألينا بأضعاف قيمته ،، لنعيش فيه مرة أخرى ،،،
،،،،،،،،،،،،،،،
لن اتكلم عن القصيدة فالشاعر غني عن التعريف،،