[align=justify]•إن خادم الحرمين الملك عبدالله لم يعد نموذجاً لفخرنا واعتزازنا المحلي وإنما أصبح يحفظه الله رمزية لشخصية تقود دفة السلام والأمان لشعوب العام اجمع وكم نفخر بهذا الرجل العظيم ونحن نشهد العالم يجعل من شخصيته الفذة النموذج الصادق للمسؤول الذي يؤثر بمن حوله بما حباه الله من حجة في المنطقة ... وقبول وحب فطري للخير ليس لشعبة بل للعالم من شرقه إلى غربه ومن جنوبه إلى شماله . [/align]
لاهنت يابو ابراهيم والله يحفظك ويطوّل عمرك