[poem=font="Simplified Arabic,4,darkred,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/1.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الى شكت أطراف الرماح من الظم=فسيفي ودرعي من دما الضد شاربه
فخاطر بنفسك في لقـا كـل كايـد=تحوش الغنايـم والمقاديـر غالبـه [/poem]

[align=right]أتمنى من لدية معلومات عن مناسبة القصيدة ففيها موضوع ماهو سهل والكثير من العتاب والأسى [/align]
[poem=font="Simplified Arabic,4,darkred,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/1.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ولكن جاني منك مضمـون كلمـة=على حضرة الرماق والخلق قاطبـه
بهـا تعاتبنـي ولا دسـت زلــه=وغيري ولو داس الـردا ماتعاتبـه
ترى ما يعيب الدوح إلا من اصلـه=ولاافـه الإنـسـان الا قرايـبـه [/poem]
[align=right]يبقى الشريف بركات ملحمة شعرية فائقة الجودة والنوعية صاحب أسلوب فريد قوي معبر مؤثر يشدك من بداية القصيدة لنهايتها والقصيدة فيها صور جمالية ومشاهد وأعتزاز بالنفس وسرد للخبرة والتجربة والنصيحة والحكمة كمايتوفر فيها وصف للخيل رائع جميل للغاية ..

تحياتي للشريف سعد على هذا الحضور الطاغي الفائح بالعطر[/align]