أعرف أحد الأصدقاء شكله مألوف جداً
من المواقف الطريفة التي مرت عليه وما أكثرها بسبب كثرة أشباهه أنه كان في المطار
وقابله أحدهم وبدون مقدمات أخذه في الأحضان ضم وتقبيل ويقول له كيف حالك ياأبو ناصر
وصاحبنا صامت وترك الرجل على ظنة الخاطئ ولكن المسألة بلغت مرحلة خطيرة عندما سحبة
من يده قائلاً له سبحان الله أم فلان (زوجته) أمس تقول أنها مشتاقه لك جداً وهي معي في السيارة
والله جابك في الوقت المناسب تعالى سلم عليها وللأسف استمر صاحبنا على صمته وسلم
على أم فلان على أنه أبو ناصر .