قصة الابيات التي اشتهر منها البيت الاول لانه يغني عن قصيده ان الشاعر/ يوسف بن سليمان السرحاني البلوي رحمه الله جاءه ضيف من جماعته من اهل القريات واسمه دابس بن مجلي السرحاني في عام 1402هجري تقريبا وكان كعادته رحمه الله يستأنس به ضيوفه لحسن استقباله لهم وكذلك سرده للقصائد والسوالف القديمه وبنفس الوقت بين الحين والاخر يتفقد القهوه والعشاء وكانو يقولون له ( استريح يابو مشهور ) فنضم هذه الابيات وعندما قلط ضيوفه على العشا قال لهم الابيات وكلمة( مكيحيل) المذكوره بالقصيده هي منطقه مشهوره بكثرة الذئاب فيها واليكم الابيات
مايستريح اللي عزم له رجاجيـل
اللي دعاهم للعشـا واستجابـوا
ماوفروا شاتي ذيابـة مكيحيـل
ولاعمرهم عن هبة الريح غابـوا
يستاهلون الحيل ذباحـة الحيـل
كم حايل(ن)من عقر الضين جابوا
يالبيض ياللي تلبسـن الخلاخيـل
شومن عن اللي للمواجيب هابوا
الله يرحم قائلها ويسكنه الجنه رجال قاموا بواجبهم يوم الغدا مايغدي والعشا مايعشي ولكن يكفيهم ان حفظ لهم التاريخ السخا والكرم والشجاعه وهذه ماثرهم وامثالهم ترددها الاجيال من بعدهم0وشكرا لابو فالح على المشاركات القيمه 0ويحضرني قول الرسول صلى الله عليه وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الاخرفليكرم ضيفه 0 واستشهد في هذا الموضوع ببيت من قصيده لابن حميد حين يقول 0
اعداد منه تدفق السمن يمناه000 عيد ربعه بالزمان الشحوحي
الاخ / وكيل المويلح
شكرا لك مرورك الكريم وبالفعل الكريم الجواد مايرتاح لونه ضيف لانه يحس بلهفة المعزب وعجلته وربما يكون اكثر من المعزب نفسه .. الله يعز الاجواد ويوسع لهم في رزقهم .
مايستريح اللي عزم له رجاجيل (القصة والقصيدة) 
العرض العادي
